محتويات
- ١ علامات الولادة
- ١.١ أسباب الولادة في الشهر السابع
- ١.٢ أعراض الولادة في الشهر السابع
- ١.٣ نصائح للأم عند الولادة المبكرة
علامات الولادة تبدأ الأم بالشعور ببعض علامات الولادة مع اقتراب موعد ولادتها، كما وقد تبدأ أيضاً بالشعور ببعض الانقباضات والآلام في منطقة أسفل الظهر أو البطن، ولكن هذه العلامات قد تحدث عند الأم في مرحلة مبكرة، كأن تحدث في الشهر السابع مثلاً، ويعتبر الشهر السابع من الحمل من أكثر الأشهر صعوبة على الأم في فترة الحمل.
في حال تعرض الأم لحالة ولادة في هذا الشهر، فإن ذلك قد يعرض الجنين أو الأم للخطر، فالولادة المبكرة تدفع الجنين إلى الخروج إلى الحياة بدون اكتمال نموه، الأمر الذي يعرضه للإصابة بأمراض عقلية أو جسدية، لذا سوف نقوم في هذا المقال بالحديث عن الولادة المبكرة في الشهر السابع، وأهم الأسباب التي تؤدي إليها، والأعراض التي تشعر بها الأم عند حدوث مثل هذه الحالات.
أسباب الولادة في الشهر السابع
- عدم اهتمام الأم بغذائها، الأمر الذي ينتج عنه حدوث سوء تغذية.
- إصابة الأم بمرض فقر الدم الحاد.
- معاناة الأم من انخفاض في وزنها بشكل كبير.
- التدخين.
- معاناة الأم من أمراض القلب.
- نقص في كمية السائل الأمينوسي الذي يحيط بالجنين.
- معاناة الأم من أمراض ضغط الدم خلال فترة الحمل.
- معاناة الأم من مشاكل في الرحم أو عنق الرحم أو المشيمة.
- تعرض الأم لأسباب نفسية قد تزيد من توترها خلال فترة الحمل.
- وجود تاريخ ولادة مبكرة عند الأم الحامل، كأن تكون لديها حالات ولادة مبكرة في السابق.
أعراض الولادة في الشهر السابع
- شعور الأم بانقباضات مبكرة في منطقة الرحم: حيث تكون هذه الانقباضات مستمرة ومنتظمة وبفترات زمنية تقل بشكل تدريجي مع الوقت.
- شعور الأم بألم في منطقة الظهر أو منطقة أسفل البطن، وهذا الألم قد يكون ثابتاً في بعض الأحيان، وقد يكون أيضاً مصاحباً لشعور بثقل في المنطقة السفلى من الحوض.
- زيادة الإفرازات المهبلية عند الأم.
- شعور الأم بألم في منطقة أعلى الساقين .
- شعور الأم بزيادة الضغط على منطقة الحوض أو المهبل.
- انخفاض في حركة الجنين.
نصائح للأم عند الولادة المبكرة
من أهم النصائح التي يجب عليكِ عزيزتي اتباعها في حال شعوركِ بأية علامات للولادة المبكرة:
- الحصول على أكبر قدر من الراحة فوراً، والاستلقاء على الظهر.
- تجنب عمل أي مجهود، وذلك حتى لا يتسع عنق الرحم بشكل أكبر.
- التوقف عن ممارسة العلاقة الزوجية الحميمية .
- تجنب التعرض لإجهاد نفسي، كالعصبية أو النرفزة.
- مراجعة الطبيب المختص فوراً.
- الاستمرار في المتابعة عند الطبيب، وذلك لمعرفة ما يجب القيام به بعد ذلك.